الاجابة على سؤال : لماذا نرد على باسم يوسف
ولماذا لا نتجنبه حتى ينتهى كالنار التى تأكل نفسها
صديق محترم
سأل سؤال محترم وطلب منى انشره وانشر اجابته
هو معترض على كلامنا على الاراجوز؟ بمعنى اننا بنعمله سعر وقيمة لما نذكره ولحد امتى هانفضل نهاجمه
وانا كان ردى ان
ولحد امتى هانفضل ساكتين على مرض الفيروس سى؟
ولحد امتى هانفضل ساكتين على مرض الايدز؟
ولحد امتى هانفضل ساكتين على مرض السرطان ؟؟؟
ماهو الاراجوز مرض زى اى مرض من المذكورين اعلاه
يبقى كده بقى نخلى الدكاترة تقعد فى بيوتها كمان
مادام مش عاوزينا نكافح الامراض حتى لو بالكلمة
اللى بيحصل دا اسمه حرب
هوا بيحارب واحنا لازم نرد الحرب
هوا سلاحه الكلمة والتهريج
واحنا سلاحنا برضو الكلمة ولكن بجد مش بتهريج
الاراجوز مرض
بل هو اكثر خطورة من السرطان والايدز
لان الامراض دى بتنتشر عند ناس وناس لا
انما مرض الاراجوز بينتشر فى كل بيت
جوا كل قهوة
قاعد عليها شباب عندهم 18 و 19 سنة
يعنى فاضلهم سنة ويدخلوا التجنيد
يعنى المرض دا لازم نحاربه والا هاينتشر فى عقول شبابنا ويكرهوا الجيش قبل ما يتجندوا
ويدخلوا كارهين التجنيد
لو فى ناس حابه تهررب من المواجهه ؟ ماشى
لو فى ناس زهقت؟؟ ماشى
انما احنا مش معقول حتى الكلمة هانستكترها فى اننا ندافع ونوضح
لان ببساطة حضرتك لو كان الاراجوز دا بيقنع واحد
انا كمان ممكن لو نزلت بوست ووضحت حقيقة.. اقنع واحد
وبكده تبقى الحرب متساوية
احسن ما نخسر كل حاجة
** هو بيسأل هو علاج السفيه ايه؟
وانا ردى
ان علاج السفيه او المجنون عزله وليس اعتزاله
والمعنى مختلف
يعنى انت لو واحد فى شارعك مجنون وبيلطش فى الناس؟
كل الشارع يتحبس فى بيته ويقولك المجنون فى الشارع
ولا يلموا المجنون فى مستشفى.. والشارع يعيش حياته الطبيعية بما ان الاغلبية عاقليه
هوا دا الفرق بين العزل والاعتزال
العزل اننا نفضل وراه لحد ما نمحيه من على الشاشه وانه يدخل بيوتنا
انما الاعتزال اننا ندفن راسنا فى الرمل
ونقول كلامنا مالوش قيمة ..بل بيعمله سعر
ونسيبه طايح فى البلد واحنا قاعدين بنتفرج
من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه
دا واجب علينا تجاه البلد والناس اللى بتموت
لو مش قادرين نشيل سلاح
يبقى كفاية علينا سلاح الكلمة
وعامة احنا كلامنا مش بيعمله سعر
بالعكس كلامنا مؤثر بدليل ان نسبة المشاهدة فى النازل
دى وجهة نظرى الخاصة
ولو حد معارضنى..اتمنى اعرف وجهة النظر طبعا
شكراً
E.E
Eslam Elbahrawy
منشور by Eslam Elbahrawy.
