تجارب هتلر السريه - الكشف عن اكبر سر ساعد هتلر فى السيطره على العالم



تجارب هتلر السريه - الكشف عن اكبر سر ساعد هتلر فى السيطره على العالم


** تجارب هتلر السريه **

- فاكرين لما اتكلمنا عن هتلر والمانيا والتجارب السريه

- فاكرين لما اتكلمنا عن ان المانيا متقدمه عشرات بل مئات السنين علينا بس كل دا سرى 

- فاكرين لما اتكلمنا عن املختبرات السريه للتجارب على البشر ( وغير البشر ) اللى كانت موجوده فى عهد هتلر وبعد سقوطه اتسرقت الابحاث وراحت امريكا !

- فاكرين لما قولنا ان هتلر كان عنده هوس وجنون بخصوص الابحاث والاختراعات و ( التاريخ )

- البوست اللى اتكلمنا عنه قريب وقلت للالمان ماتنفذوش وصايا هتلر !!!!

** كل المواضيع مرتبطه ببعضها 
اقروا المقال دا .. هاتعرفوا ان سنة 1930 كان العالم كله بيفكر ازاى
والالمان كانوا وصلوا لايه واخترعوا واكتشفوا ايه وازاى قدروا يغيروا التاريخ 

** وانتوا بتقروا المقال افتكروا الحبوب اللى دخلت مصر قبل 25 يناير .. واللى استمر دخولها و ادت لغياب الوعى وسهولة التأثير على التفكير والسيطره على الشباب !

كشف كتاب حديث صدر مؤخرًا فى ألمانيا، تحت عنوان “the total rush”،
السبب الرئيسى وراء تحقيق النازيون الانتصارات خلال الحرب العالمية الثانية.
وأثار كتاب “In Der Totale Rausch”، 
والذى نُشر فى ألمانيا الأسبوع الماضى، الدور الاستراتيجى للمخدرات، المصنعة من مادة الميثامفيتامين، والتى تم تصنيعها عام 1937 من قبل النازيين تحت اسم “pervitin”، 
وتم توزيعها على القوات المسلحة، حسبما أفادت صحيفة “إندبندنت” البريطانية.
وتم تصميمها على شكل حبوب لعلاج التعب والإجهاد وخلق مشاعر النشوة، ولم يكن الجنود على علم بأنها مخدر، فكانوا يعتبرونها كالقهوة.

لكن القيادة النازية كانت على وعى كامل بأن “pervitin” منشطات،
بعد أن جربتها خلال غزو بولندا عام 1939، كما طلب الجيش الألمانى، فى وقت لاحق،
35 مليون حبة من المخدر للجنود قبل التقدم على فرنسا فى ربيع 1940.
وكان غزو فرنسا صادمًا للعالم، ففى 4 أيام، استولت دبابات هتلر على مزيد من الأراضى الفرنسية، كما نجح الجنود الألمان فى تأمينها خلال أربع سنوات فى الحرب العالمية الأولى، وبالتأكيد يرجع الفضل فى ذلك لحبوب الـ”pervitin” التى أبقت الجنود متيقظين لفترات طويلة.

وقال مؤرخون إن كل هذا سيغير وجهة النظر الحالية عن الدور العسكرى فى الحرب الألمانية، وقال المؤرخ الألمانى هانز “الحرب الخاطفة كانت حربا تغذيها المخدرات، وهذا يفضح مرة أخرى النظرية القائلة بأن الجيش الألمانى كان نظيفًا”.
وأشار الكتاب إلى قول الجنرال النازى أروين روميل، الملقب بثعلب الصحراء، “إن الجنود كان يستهلكون “pervitin” يوميًا كالخبز”.

كان هتلر رافضًا لاستخدام المخدرات الترفيهية مثل الكوكايين والأفيوم والموروفين، والتى كانت متاحة فى ألمانيا خلال 1930، باعتبارها “يهودية”، وشجع الكيميائيين على إيجاد حافز بديل، ومن هنا جاء الكيميائى النازى فريتز بـ”pervitin”.

وأوضح الكاتب أن النازيين أرادوا أن تنافس “pervitin” الكوكاكولا، وبالفعل تناولها الجميع وكانت تشعرهم بالنشوة والسعادة، وبعد ذلك استخدم النازيون المخدرات فى صناعة الشيكولاته.
وسلط الكتاب الضوء على الدكتور تيودور موريل، الطبيب النفسى لهتلر، الذى نجح فى إخفاء هويته اليهودية بانضمامه للحزب النازى قبل الحرب، وحصوله على أوراق هوية جديدة، والذى قال إنه جعل هتلر يعتمد اعتمادًا كليًا على المخدرات، حيث أنه أعطاه 800 حقنة فى أقل من 1349 يوما.

E>E
ESlam ELbahrawy