الحقيقه الصادمه - العراق سقطت بسبب فبركة الدجال - ماذا فعل مخرجى المخابرات الامريكيه - اترك مكان للتعجب والدهشه
** انكشفت الحقيقه - سقطت العراق من خلال فبركة الدجال **
#انشروها_لعلها_تفيق_العقول
- يا اخواننا ماتصدقوش كل اللى فى الاعلام .. بس يا مجنون
- يا اخواننا فيديوهات داعش والقاعده مفبركه ... بس يا مجنون
- يا اخواننا فيديوهات داعش والدبح وحرق الناس دى شكلها معموله بإخراج هوليوودى عالى .. الناس دى وراها المخابرات الامريكيه .. بس يا مجنون
- يا جماعه الدجال احد اهم اسلحته هى الاعلام والتلفزيون .. بس يا مجنوووون
-----------------------------------------
لكل من تهكم على كلامى وكلام اخرين حذروا مرارا وتكرارا
اقرأوا .. و عليكم ان تخجلوا من انفسكم
1- مارتن ويلز بعد سنوات من الانزواء عن الأضواء، فتح الرجل خزانة أسراره لصحيفة صاندي تايمز ومكتب التحقيقات الصحفية، وتحدث عن رعب تنظيم القاعدة الذي أنتجه البنتاغون ورعاه البيت الأبيض.
2- مارتن ويلز خبير أفلام عمل لفترة طويلة في شركة "بول بوتنيغر" الدعائية البريطانية التي استعانت بها القوات الأميركية إبان غزوها للعراق عام 2003.
3- طلب منه تجهيز نفسه خلال 48 ساعة فقط، ليمتطي طائرة عسكرية إلى جهة مجهولة اتضح لاحقا أنها بلاد الرافدين، حيث "فتح عينيه على الصدمة" وأدرك أن عليه أن يرهب العالم الفسيح من داخل مكتب صغير.
4- مارتن ويلز يدرك أن الاختيار وقع عليه شخصيا لترويع البشرية وإضفاء الشرعية على صب الجحيم فوق رؤوس القرويين في العراق واليمن وباكستان وأفغانستان والصومال.
5- في الفترة من 2007 إلى 2011 دفع البنتاغون 450 مليون دولار لبول بوتنيغر مقابل تزوير أفلام رعب بالعربية ونسبتها لتنظيم القاعدة.
6- يعترف مدير الشركة السابق لورد تيم بيل بأنها عملت بشكل وثيق مع البنتاغون في إدارة مشروع دعائي سري في العراق.
7- يؤكد ويلز أن أهم جزء في هذا المشروع السري كان إنتاج تسجيلات مزورة لا تتجاوز مدتها 10 دقائق ونسبتها لتنظيم القاعدة.
يروي ويلز أن عمله "كان صادما" وأن ما تنتجه الشركة من تلفيقات "يوقعه قائد القوات الأميركية في العراق آنذاك ديفيد بترايوس وأحيانا البيت الأبيض".
ويقول مدير الشركة السابق "الفخور" بعمله "لقد عملنا على علاج الوضعية ولكننا لم نوقف الفوضى التي ظهرت، كان جزءا من آلة الدعاية الأميركية".
8- يعترف بيل في التحقيق ذاته بأن منتجات الشركة شملت لقطات فيديو قصيرة على طريقة شبكات التلفزة، وأشرطة مزورة منسوبة لتنظيم القاعدة، وأنه كان عليه إرسال منتجاتها لكل من البنتاغون، وسي آي أي، ومجلس الأمن القومي الأميركي.
9- م يكن بإمكان الشركة صناعة مواد موجهة إلى الإعلام الأميركي لأن القانون هناك يحمي المواطنين من الدعاية الكاذبة للاستخبارات.
ولكن لم يكن هناك حرج في كتابة مسلسلات درامية وتوزيع أشرطة فيديو لتنظيم القاعدة بلغة العرب وموجهة إلى قنواتهم في المقام الأول.
وإلى جانب الدعاية السلبية، تحتوى الأشرطة على خاصية تتيح للبنتاغون معرفة المناطق التي شوهدت فيها بالضبط مما يمكنه من رصد أصداء دعايته.
10- وفي النهاية يصل محتوى الأشرطة إلى الأميركيين وغيرهم، فتفي بغرضها في رسم صورة موغلة في الوحشية عن تنظيم تتخذ واشنطن من عدائه ذريعة لضرب أهداف مختلفة في أرجاء العالم.
11- وحسب وثائق بموقع "إنترسبت" الإلكتروني سربها عميل سابق للاستخبارات الأميركية، فإن "90%" ممن قتلوا في غارات الطائرات بدون طيار خلال "خمسة أشهر" لم يكونوا هم المستهدفين".
12- نُقل عن عضو الكونغرس الأميركي دينيس كوسينيتش قوله في 2012 إن عدد قتلى الطائرات المسيرة في اليمن بلغ 1952 بينهم 2% فقط من الشخصيات القيادية في القاعدة.
وأضاف عضو الكونغرس حينها "نحن لم نعلن الحرب على باكستان واليمن والصومال، لكن أسلحتنا قتلت المدنيين الأبرياء هناك".
#انشروها_لعلها_تفيق_العقول
#تذكروا_فيديوهات_25يناير_المفبركه
#انظروا_لسوريا_واليمن_وليبيا_وفيديوهات_داعش_عالية_الاخراج
E.E
Eslam Elbahrawy
